الصراع الاثيوبي السوداني قفاده محادث ومراسل العربيه والحدث ان هناك مليشيات من اثيوبيا يدعمها الجيش الاثيوبي قد هاجمت على معسكر للجيش السوداني
حيث قد قامت القوات المسلحه السودانيه بالتصدي الي العدوان القادم من الجانب الميليشيات الاثيوبيه التي تدعمها المدرعات والرغبات الموجوده بالجيش الاثيوبي على معسكر الانفال بمحليه القلابات الشرقيه.
ادي ذلك الى وقوع عده اصابات مختلفه من الجنود السودانيين حيث لا يجب ان نذكر ان هناك من حوالي ثلاثه اسابيع قد قامت ميليشيات من اثيوبيا ايضا بالهجوم الممثل
الاعتداء الثالث من اثيوبيا على السودان
والذي ادى ذلك الى مقتل ضابط من صفوف الجيش السوداني رتبه نقيب كان يقوم بعمله في منطقه على الحدود بين بلدين السودان واثيوبيا وقد ذكرت وكاله السودان للانباء وقتها.
شهدت الحدود السودانيه الاثيوبيه في ولايه القضارف توترا جديدا حيث قامت قوات من الميليشيات الاثيوبيه بالاعتداء على المشاريع الزراعيه الموجوده في منطقه فرقه نريد و قريه الفرسان حيث قد تواصل الاعتداء حتى شمل الاشتباك مع القوى العسكريه السودانيه في معسكر بركه نورين.
الاعتداء السابق ضد السودان
ومع التصدي الى هذه المليشيات الدالة الى مقتل قائد القوه السودانيه النقيب كرم الدين والذي تاثر بجراحه اثناء مكثوه في مستشفى دوك عاصمه محليه القلابات الغربيه كما أدى ذلك الى وجود جرحى مختلفين ما بين المدنيين الى الجانب العسكري ايضا.
وقد صرح وقتها البيان السوداني مقتل ايضا طفل واصابه عدد تسعه اشخاص من بينهم 6 من الجنود الخاصه بالجيش السوداني.
وقاعد صرح هذا البيان ان درجه الميليشيات الاثيوبيه قدم اسنادها من جانب الجيش الاثيوبي وقد تكرر عمليات الاعتداء المختلفه على الاراضي والموارد السودانيه وقد حدث هو الهجوم الثالث الذي قد تنفذه القوات الاثيوبيه بها هذا العام تبدا اهداف سودانيه على الحدود الواقعه بينهم.